في حين أن البشر قادرون على تغيير العالم من حولهم، فالطبيعة تمتلك نفس القدرة، ولكن بشكل أكثر جذرية، مما يتسبب في حدوث كوارث في كثير من الأحيان والتي تجعل العيش في منطقة ما أشبه بالمستحيل.

زلزال تانغشان (1976)

في عام 1976، كان تانغشان مدينة صناعية يبلغ عدد سكانها حوالي مليون نسمة. في وقت مبكر من صباح يوم 27 يوليو، ضرب زلزال المدينة لمدة 23 ثانية فقط، وكانت قوته تتراوح ما بين 7 إلى 8 درجات بمقياس ريختر، بعدها بـ17 ساعة وقعت هزة أرضية أخرى كانت الأقوى في تاريخ المدينة منذ 100 عام، وبما أن المدينة كانت مبنية بطريقة عادية حيث اعتقدت الحكومة أنها آمنة من الزلازل، فقد انهارت معظم المباني والمصانع وتسببت في وفاة 200 إلى 600 ألف شخص، وبسبب المناخ السياسي المضطرب حاولت الحكومة الإعلان عن أرقام غير دقيقة، وفي نفس الوقت حاولت بعض الجماعات الشيوعية المعروفة باسم “عصابة الأربعة” الاستيلاء على السلطة بسبب هذه الكارثة، إلا أن الرئيس “ماو هوا” تخلص من رؤساء هذه المنظمة بهدوء وقام بسجنهم جميعاً وتغلب على الكارثة التي كانت ستغير تاريخ الصين.
أقرأ باقي الموضوع »

٢٠١٢١٠٣١-٢٣٣١١٦.jpg

اغبى 5 اخطاء بالعالم

اكــبر 5 اخــطاء فــى الــتاريخـــــ

اكبر 5 اخطاء فى التاريخ

باع جورج هاريشن من جنوب أفريقيا مزرعته إلى شركة تنقيب بعشرة جنيهات فقط لعدم صلاحيتها للزراعة، وحين شرعت الشركة في استغلالها، اكتشفت بها اكبر منجم للذهب على الإطلاق، أصبح بعدها هذا المنجم مسؤولاً عن 70% من إنتاج الذهب في العالم

أقرأ باقي الموضوع »

٢٠١٢١٠٣١-٢٣١١١٠.jpg

قد تكون القطط مجرد حيوانات أليفة للعديد من البشر، يقضون معها وقتاً ممتعاً في اللعب ويستمتعون بمظهرها الرائع، ولكن ما لا يعرفه الغالبية العظمى منا أن للقطط قصص مثيرة في إنقاذ العديد من الأشخاص من الموت المحقق، ناهيك عن قدرتها الغريبة في الدفاع عن نفسها ضد أي خطر، و”مواهب” أخرى.

أقرأ باقي الموضوع »

٢٠١٢١٠٣١-١٩١١٣٩.jpg

الدماء المزيفة والصرخات المقننة والهياكل العظمية البلاستيكية وغيرها من المؤثرات البصرية المعالجة بالكومبيوتر قد تعطي جواً من أجواء الرعب الترفيهي نراه في أفلام الرعب ، ولكن إن كنا نريد الحصول على تجربة أكثر إثارة ورعباً فهناك فرصة حقيقية يقدمها العلم هذه المرة لقضاء بعض الوقت في غرفة “مسكونة إصطناعياً” ففي تجربة علمية فريد من نوعها لمحاكاة ظروف المكان الذي يوصف بأنه مسكون Haunted بالأشباح قام باحثون في معهد (جولد سميث) في مدينة لندن والمهندس المعماري (عثمان حق) بتصميم غرفة “مسكونة” على الأقل من الناحية العلمية.
أقرأ باقي الموضوع »

٢٠١٢١٠٣١-١٩٠٦٤٧.jpg

عندما يصبح المرء على علم بوجود أحد ما رغم أنه لوحده في المكان عندئذ فهو ضحية لهذه الحالة النفسية Sense Of Presense . فقد يساروه الإعتقاد بأن أحداً يتبعه أو يراقب ما يفعله أو أن يشعر بأن الأجواء حوله تكبله أو أنها غير مريحة وقد يترافق إعتقاده هذا مع إدراكه لتغير الظروف المحيطة من حوله. فعلى سبيل المثال يمكن له أن يشعر فجأة بحلول الظلام أو ببرودة أو هدوء غريب.
أقرأ باقي الموضوع »

٢٠١٢١٠٣١-١٩٠٣٠٧.jpg

هل حدث لك أن أحسست بأن أحداً ما وراءك فتلتفت ولا تجد أحداً ؟ يعتقد العلماء بأنهم عثروا على المنطقة المسؤولة عن هذا الإحساس المريب في الدماغ.
أقرأ باقي الموضوع »

٢٠١٢١٠٣١-١٨٥٨٢٩.jpg

يذكر الباحث والمؤلف (ريتشارد وايزمان) في كتابه الذي حمل عنوان Paranormality: Why We See What Isn’t There والمنشور في مارس ، 2011 كيف يمكن للعقل أن يصنع تجربة الخروج من الجسد OBE من خلال تجربة ذكرها كالآتي :
أقرأ باقي الموضوع »

القبور أو الاكفان المعلقة, هي اكفان موتى يتم وضعها على المنحدرات او في الكهوف الجبلية، توجد في عدة مواقع في الصين و الفلبين و اندونيسيا و هي احد التقاليد القديمة الخاصة بدفن الموتى عند بعض الاقليات في تلك المناطق مثل (قبيلة البو \ Bo people) في جنوب الصين و التي تم ابادتها على يد شعوب الـ (مينج \ Ming) التي حكمت بعد المغول مباشرة و لم يبقى منهم الا اعدادا بسيطة و لذلك اختارت تلك القبائل ان تدفن موتاها في مكان هاديء و آمن بين الجبال و الانهار. صورة لاحد قبور قبائل البو مقاطعة سيشوان الصينية.

٢٠١٢١٠٣٠-١١١٩٤٧.jpg

أقرأ باقي الموضوع »

أولا الفلم ليس بمترجم ولكنه سهل الفهم جدا وماجعلني أختاره لأريكم إياه هو تلك الخدعة الرائعه اللتي استخدمها هذا الرجل الأفريقي الذكي واللذي جعلني أؤمن بقوة بهذا المثل ( الحاجة أم الإختراع )

بادئ ذي بدئ لمن لا يعرف اللغه الإنجليزية جيدا فهذا ملخص للفلم

– الرجل يحتاج إلى الماء ويبحث عنه ولكنه سيستغرق وقتا طويلا لإيجاده فكيف يختصر الجهد والوقت؟

يبدأ بحفر حفرة في تل صغير من الرمل ويضع فيه بذورا ليشد انتباه البابون ( نوع من انواع القردة ) المعروف بالفضول ثم يربطه ويطعمه خبزا مااالحا ويتركه الي اليوم الاخر ثم يفك قيده 🙂

انظرو الي الفلم

عُثر على 3 مراهقين وهم صبي وبنتان مطعونين حتى الموت في حديقة سبيغفيل بالقرب من ضفاف بحيرة واكو في ولاية تكساس الأمريكية . حدث هذا في 13 يوليو من عام 1982 ، وعلى الرغم من أن تلك السنة كانت حافلة بالأحداث العنيفة إلا أن تلك الحادثة كانت فريدة من نوعها فلم تكن ناجمة عن صفقة مخدرات أو نزاع محلي بل أقرب لحادثة قتل أسطورية راح ضحيتها أطفال كانوا في المكان الخطأ وفي الزمن الخطأ، وقد تدخل عدد من المحققين النفسانيين (الوسطاء) فأعطوا قصصاً متضاربة اشتركت في أنها أعطت بعضاً من صفات المشتبه بهم.

أقرأ باقي الموضوع »