ماذا تفعل لو عدت إلى بيتك مساء لتجد فيه امرأة غريبة تسألها م، أنت؟ فتقول: “أنا شبح امرأة تعاني من الغيبوبة التامة”، جسدها ممدداً في إحدى مستشفيات سان فرنسيسكو، أتنصحها بمراجعة طبيب نفسي أن تذهب أنت إليه أم تصدق ما تسمع؟ أم تنغمس في مخاطرة لا أحد يعلم مداها؟
هذا ما حدث مع آرثر، والأغرب أنه الوحيد في العالم كله الذي كان قادراً على رؤيتها وسماعها ولمس جسدها، ولا أحد غيره يشعر بوجودها.
وحين يئس الأطباء من شفائها قرروا اللجوء إلى وسيلة الموت الرحيم، فماذا بإمكان آرثر أن يفعل لمنعهم من فعل ذلك؟
ماذا لو كانت واقعية؟ رواية لفتت انتباه جميع النقاد والقراء. فقرأوها وأنفسهم محبوسة. عاشوا ساعات بين الحقيقة والخيال، وتساءلو: “ماذا يريد مارك ليفي من روايته هذه؟”.
i had a hard time reading it 😦
i didn’t like it
seems they were trying to be funny sometimes … but it didn’t work
i wish it was more serious
ولكنها تضل ممتعه رغم ذلك ومشوقة وان كانت تحمل بين طياتها نوع من البؤس الرمادي
ولكنني احببتها رغم كل شي وان كنت اشاطرك بعضا من مشاعرك
شكرا علي المرور والتعليق