انغماس بدنيا كُل مابها .. [ شحناء ، عراك ، أنانية ] يغلب عليها التشاؤم
تتناقص بها معاير التفاؤل ، ينعدم بها أي احساس بالآخرين
يتناسى من بها وأحتل من بينهم المركز الأول ..،
مابعد ذلك ..!!
تلك الحياة البرزخية ، مخيلتنا الضحلة ترتعش ولا تستطيع حتى فهمها
ينضم لرَكبها من أصبح دفتر حياته خالي من الأوراق
ياترى
كم بقي لي من الأوراق “ رب اجعلها في طاعتك دون معصيتك “

فلما استدلت بشيخ لتفسيره .. أمرها بالصدقه
فتصدقت وإذا بها وقد رأتها في منامها مرة أخرى وقد امتلئ جوعها وامتلئ طبقها ..!
من القصص الشهيرة بحياة الصحابة ..،

وهي سداد دينه الذي إن لم يسدد سيكون حاجزاً دون دخول روحه إلى الجنة ، وإعتاق عبده …

عربية تخبرنا بأنها لا تريد أن تموت في الرياض
لأن لديها أسبابها
* أرضها ساخنة
– اقترح عليها ان تموت في فصل الشتاء :D-.
* ولا تعرف لهجه الاموات هناك .
بالرغم من استهجان الموجودين لكلامها
إلا ان الحديث أصبح اكثر اغراء للحديث عن {البرزخ}
بين المؤيد والمعارض والخائف والمتجاهل
كيف يكون اتصال الارواح ؟ وكيف يصبح شكل الحياة هناك؟
كيف تصلهم أخبارنا ؟ كيف تكون الرؤيا حقيقة لـ تصل إلينا ؟
فأجابت احداهن أن هناك كتاب جميل لـ ابن القيم اسمه الأرواح
اصبح المكان مثير للقصص والأخبار من هذا النوع ..
* اذكر وقت زلزال تسونامي
ماتت اسره خادمه لأحد أقاربي بأكملها ، ولم تُخبر الخادمه بالخبر
حتى تُهيأ بطريقة أو بأخرى لرحيل اسره كانت تعمل لتعيلهم ،
فأتت الخادمه بفرح تخبر قريبتي بأنها شهادت في الحلم
أن اسرتها بأكلمها تسبح في البحر
ولم تعلم ان سباحتهم تعني غرقهم !!
* صديقة لوالدتي تخبرها بقصه اطفال توفيّ عنهم والدهم
ولا يوجد من يعيلهم إلا {عمتهم}
إلا ان زوج العمّة رفض رفض تـام استقبالهم او التكفّل بهم
فما كان منها إلا ان استأجرت منزلاً
ووضعت به اطفال اخيها وظلّت ترعاهم
وتوفّر لهم كل ما يحتاجون دون ان يعلم زوجها ،
بعد مرور وقت خرجوا في رحلة بريه وشاء الله
ان تضيع منهم ابنتهم الصغيرة لعدة ساعات حتى تأخر الوقت
هلع الجميع ولم يكلّوا من البحث
وبعد ان وُجدت الطفلة
تلعب بهدوء اسفل شجرة
سألها والدها إذا كانت خائفة لبقائها وحيده لوقت طويل ؟
فقالت :
– لا .. كان خالي يحرسني طوال الوقت ..
وقتها بكت الأم وتذكرت ان الله لم يترك طفلتها
لأنها لم تترك اطفال اخيها المُتوفيّ
فكان متواجد حول الطفلة لساعات طويلة لـ يرد دين اخته ..
* حين توفيّ جدي رحمه الله رأيته في الحلم بضع مرات مُتفرقه
كنت اسأله كيف كان طعم الموت ؟ وكان يبتسم ،
كنت انظر اليه واخبر نفسي بأن موته اشاعة ،
يبدو انها كانت ومازالت احاديث نفس 😦 ..
.gif)
أتذكر قديماً جدتي ( رحمها الله )
عندما مَات أكبر أبناءها ..
أخبروني بأنها أكملت ما يُقارب السنة تبكي ليلاً ونهاراً لفراقه ..
إلى انه لما كانوا يعيشونه من جهل في ذلك الوقت ..
فقد أرتدت أحد أثوابه من شدة ما عانته بعده ..
إلى أن جاءها في نومها بعد سنة تقريباً .. وأستبشرت بمقدمه ..
ورأته بلباس أهل الجنة / ونوراً يتجلى من وجهه وكانت تسأله عن حاله ..
إلا أنه كشف عن جسمه ليريها بعض الحروق ..!!
وأجاب بأنه بأفضل حال مما كان عليه بالدنيا وأنه برفقه (فلان , وفلان )
من الأسماء الخيّرة ديناً وخلقاً .. إلا أنه قبل أن يذهب من الحلم ..
طلب منها الكفّ عن البكاء عليه لأن ذلك يسبب له الحروق التي بجسمه ..
بعدها .. بالفعل توقفت عن البكاء عليه وكانت تترحم ع روحه وتدعي له
خارج هذه ( الأجساد المادية ) و في مكان لا يعلمه الا هو
فـ يرجع منها ما يشاء سبحانه
و يبقى / يتوفى منها ما يشاء سبحانه
من هُنا يبدأ الـ ( إتصال ) الروحي
و بما أن الروح لا تموت , بل تصعد عند خالقها
أي أن الأصل باقي ( أي الروح ) و لكنها ابتعدت عن ( الجسد )
اممممم من هُنا نعلم أن الموت هو فصل الروح عن الجسد / أو خروجها منه
أي أنهم ميتون جسدياً / أحياء روحياً
ما أُريد أن أصل إليه أن الموت حياة حياة … ,

ابتداءاً من صحتها و حتى طلب المغفرة من ربي
.gif)
و كيفية ارتباطها بـ تناسخ الأرواح !
و هل هناك تناسخ أرواح فعلاً !
كيف نرى الأشياء و الأماكن الجديده بالنسبة لنا و كأننا رأيناها من قبل !
هل أرواحنا كانت ( أرواح أموات ) فـ نُسخت لنا و أصبحنا نرى ما كانو يرونه
.gif)
و أننا لانزال جاهلون و جداً
كـ أي نظرية قد يتخللها الكثير من الشوائب مما يجعلها غير نقية 100%
فسر ظاهرة الرؤية ..” أطباء ..، علماء النفس ..، علماء ماوراء الطبيعة ..”
البعض يُثني على أن الجزء الأيمن من الدماغ تصله المعلومة بينما في الجزء الايسر تكون غير معلومة بعد ..!
والبعض يثبت أن الجزئين مكملا لبعضهما البعض ..،
ماأثار تعجبي ..،
أن الديجافو مقسم لثلاثة أقسام .. آخرها أشد تعقيداً
حيث أحدهم سافر لمنطقة لم يزرها أو يطلع عليها من قبل وأستطاع أن يعرف المنطقة جيداً
.gif)
ولازالوا في حالة حيرة لتفسيرها الصحيح ..!!
وهي أن الأرواح في دورة حياتية لاتنتهي وأن الإنسان الصالح
روحه الصالحه تُنسخ في جسد صالح وأن الإنسان الطالح تُنسخ روحه لكلب أو بعوضه وهكذا من حيوان أقل إلى أقل وتستمر هذه الدوره حتى تصل إلى مايُسمى البراهما وتُعد هي الروح التي تجتمع فيها الأرواح بعد نهاية دورتها ..!
مركز الياتو .. ( الياتو كلمة يونانية تعني جنازة ) ..،
يؤكد هذا المركز القدرة على الإتصال بالأموات .. بطريقة خاصه حيث جُهزت صاله كبيره لذلك
استاعنت بها الشرطة الفرنسية لتفسير الجرائم المجهوله وقضايا الإنتحار ..
لكن القائمين على المركز يرفضون طلب استدعاء الأشخاص المُنتحرين لأن هذا يرهقهم
بالعودة مراراُ إلى الأرض ..!!
.gif)